افجر زوج سعودي يفقد عقله ويتخيلى عن رجولته ويفضح زوجته المسترجله ويكشف ما تفعل به كل ليلة على فراش النوم وهو راضي وساكت.!!

افجر زوج سعودي يفقد عقله ويتخيلى عن رجولته ويفضح زوجته المسترجله ويكشف ما تفعل به كل ليلة على فراش النوم وهو راضي وساكت.!!

منوعات

الملاعب

ياسمين مراد

2023/09/16, 08:50 م
مقترحات من adarabi

تقدم رجل سعودي بشكوى في أحد المواقع الاستشارية، حيث أوضح أنه يعاني من سلوكيات زوجته العدوانية التي تسيء إليه وتقلل من رجولته، وترفض الاستماع إلى كلامه وتنكر أخطائها بأي حال من الأحوال.

في رسالته التي أرسلها إلى الموقع الاستشاري، أشار الرجل إلى أنه لا يزال حديث الزواج ولا يمضي على زواجهما سوى سبعة أشهر فقط، ومع ذلك، فإن زوجته تستمر في إهانته في غرفة النوم وتقليل من رجولته. وأضاف الرجل أن زوجته عنيدة جدًا وترفض سماع كلامه، وتتسبب في العديد من المشاكل، ولا تعترف بأخطائها، بل تلقي اللوم عليه في كل مرة يحدث فيها مشكلة، ويضطر نفسه لقبول الخطأ في كل مرة لكي لا تتفاقم المشكلة.

ذكر الرجل أن المشكلة الأخيرة التي واجههما كانت كبيرة جدًا، حيث وقعت في غرفة النوم. بدأت زوجته في إهانته وسبه ورفع صوتها عليه، فحاول الرد عليها بنفس الأسلوب لإيقافها عن الصراخ، ولكنها استمرت في ذلك وزادت في العدوانية. أشار الزوج إلى أنه لم يتمكن من تحمل صراخ زوجته وسبها، فطلب منها أن تخرج من غرفة النوم. ولكنها رفضت واستمرت في الصياح. قام بدفعها خارج الغرفة، مما جعلها تكشر عن أنيابها وتحمل ملابسها للمغادرة إلى منزل أهلها. ولكن الزوج منعها ودفعها مرة أخرى على السرير. تفاقمت المشكلة وأصرت على المغادرة، وهو ما حدث بالفعل.

ذهبت زوجته إلى منزل أهلها وقالت لوالدها إنه ضربها وسبها. ووقف والدها بجانبها ورفض إعادتها للزوج وطلب منه أن يطلقها. طلب الزوج السعودي المشورة من الاستشاريين والمتابعين في الموقع لينصحوه ويوجهوه إلى الحل الصحيح لمشكلته. نصحت أخصائية في علم النفس والتثقيف الصحي الزوج السعودي بضرورة مواجهة زوجته قبل الطلاق. وأن يصرح لها في تلك المواجهة بأنه لم يضربها وأنها هي من سبته وقللت من احترامه. وإذا اعترفت بالخطأ واعتذرت، فهذا أمر جيد. وإذا رفضت واصرت على عنادها، فلا بد من الطلاق.

نصح العديد من زوار الموقع الزوج بأن يطلق زوجته حتى لا يتعب بقية حياته ويندم فيما بعد. وأكدوا أنها لن تتغير ما دام والدها ضعيف الشخصية ويقف بجانبها ويستجيب لطلباتها.

مقترحات من adarabi