
مذيعة قناة الجزيرة تخرج عن طورها وتفاجئ الجميع بصفعة مدوية على الهواء المباشر ماذا حدث بين خديجة بن قنة وحفيظ دراجي!!
الملاعب
الملاعب
جدتي مغربية من طنجة وتلك هي أصولي.. بهذه الكلمات فاجأت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة زميلها حفيظ دراجي على الهواء في مناقشة حساسة بين المغرب والجزائر.
فكيف كانت المواجهة بينهما؟ تعرف الإعلامية الجزائرية بقناة الجزيرة خديجة بن قنة بخطها السياسي المعتدل، وكثيرًا ما كسبت رصيدًا خاصًا لها بين مؤيديها ومعارضيها على حد سواء.
اقرأ ايضاً ->
تحذير عاجل من الأرصاد السعودية: لا ينجو أحد! ما هي الكارثة التي ستضرب الرياض بعد ساعات قليلة؟حاولت خديجة بن قنة مرارًا عدم الخوض في قضية المغرب والجزائر، فهي جزائرية وتعمل في قناة الجزيرة القطرية، لكنها ترى في الوقت نفسه أن المغرب "بلد عربي مسلم".
فلسفة خديجة في تجميع الناس وتوحيد الكلمة قررت أن تطبقها إعلاميًا في آداء رسالتها، لكن المداخلة التي أجرتها مع زميلها "حفيظ دراجي" في جدل جديد بين الجزائريين والمغاربة حملت مفاجأة.
تعود تفاصيل الحلقة المثيرة للجدل إلى طرح خديجة بن قنة قضية الوحدة المفترضة وتجميع المتفرقين، وذلك في سياق الدور الإعلامي المؤثر لأي إعلامي يعتبر قائد رأي.
تحاول خديجة من خلال رسالتها الموجهة إلى أشقائها المغاربة والجزائريين توضيح أهمية وحدة الدول وعدم الانقياد لدعوات الأجهزة الاستخباراتية والدول التي لا ترغب في رفاهية شعوب الدولتين الشقيقتين. تبدأ خديجة بالدفاع عن رأيها وتكشف لزميلها على الهواء أن جدتها مغربية، وهذه المعلومة تفاجئ زميلها حفيظ دراجي.
اقرأ ايضاً ->
"ليلى عبداللطيف تتوقع كارثة مميتة في الأيام القادمة.. هل تستطيع تصديق تنبؤاتها المرعبة التي أثارت الرعب في قلوب العالم؟!"
تهدف هذه الرسالة إلى توجيه رسالة إلى الزملاء العرب للتفكير بعقلانية وعدم الانجرار وراء الأفكار السلبية والتحريضية التي تروجها بعض الأجهزة الإعلامية والدول.
تسعى خديجة إلى تعزيز الوعي والتضامن بين الشعوب العربية وتذكيرهم بأهمية الوحدة والتعاون في مواجهة التحديات المشتركة. تم تقسيم الحلقة الرائجة إلى مداخلة بين الإعلامية الجزائرية وزميلها،
اقرأ ايضاً ->
تحذيرات قوية من الأرصاد الأردنية: ساعات قليلة تفصلنا عن الكارثة المحتومة! استعدوا للأسوأ وابقوا في منازلكم!حيث قامت بتوجيه رسالة إلى الإعلاميين الذين يتناولون الشأن المصري والأردني والسوري والخليجي دون إثارة حساسيات. وأكد الإعلامي حفيظ دراجي أنه كإعلامي رياضي ينتهج نفس الأسلوب ويتعامل بحذر في تعليقاته على المباريات.
وأعرب سياسيون جزائريون ومغاربة عن اندهاشهم من موقف دراجي، الذي لا يحتاج المال ولا يطمح في أي مناصب سياسية، ويتورط في الجدل الإعلامي حول قضية حساسة بين بلدين عربيين شقيقين.
.أشارت خديجة بن قنة إلى أن الإعلامي يجب أن يجمع ولا يفرق قدر الإمكان في هذه الفترة، نظرًا لأن الأمة العربية تمر بأسوأ ظروفها حاليًا. ورغم تقدير الجمهور لبن قنة بدعوتها، اعتبر البعض من السياسيين في البلدين أن الحوار المنشور بين الإعلامية الجزائرية وزميلها يهرب من المسؤولية.
علق المشاهدون على الحوار، وسألوا حفيظ دراجي عن مساره المهني المرتقب، متسائلين إن كان هو محلل رياضي أم محلل سياسي. وأجاب دراجي بأن ما فعله هو تفاعل واجب عليه مع شؤون بلده.
تعرض الإعلاميان الشهيران، فلان وفلانة، لانتقادات حادة من قبل المشاهدين بعد حلقة جدلية على برنامجهما التلفزيوني المثير للجدل. وقد وصفهم بعض المتابعين بأنهما مجرد مسيرين، وليسا من المخيرين، مما يعني أنهما يتبعان أجندات سياسية ولا يمتلكان حرية التعبير والتحليل المستقل.
استنكر البعض من المشاهدين الحلقة المثيرة للجدل، واعتبروها تلاعبًا بالحقائق وتضليلًا للرأي العام. وتساءل البعض عن دوافع الإعلاميين وراء عرض هذه الحلقة، واعتبروا أنها تتعلق بقضية سياسية مثيرة للجدل بين الجزائر والمغرب، مثل قضية الصحراء المتنازع عليها.
وفي النهاية، يبقى الجمهور هو الحكم النهائي في مثل هذه الحالات. فهم من يقررون ما إذا كان الإعلاميان يستحقان الثقة والمتابعة أم لا. وعلى الإعلاميان أن يستمعا لآراء المشاهدين ويأخذاها بعين الاعتبار في تقديم برامجهما المستقبلية.